نسرين طافش ترد على سخرية متابع من تصريحاتها: مسكين انتبه لتفرقع

 

علقت الفنانة نسرين طافش على سخرية أحد المتابعين عبر موقع "إنستغرام" من بعض تصريحاتها في مقابلتها الأخيرة مع بودكاست الإعلامية نايلة تويني، والتي تحدثت فيها عن قضايا عديدة تتعلق بالحياة، وعلاقتها الزوجية، وغيرهما.

 ونشر المتابع ويدعى "ياسين" مقطع فيديو من مقابلة نسرين طافش التي وجهت من خلالها نصيحة للجمهور حول تحرير أنفسهم كل صباح من شوائب اليوم السابق، حيث قالت: "المبدأ أنه لازم كل يوم تصحى الصبح وتفضي الفنجان تبعك، لأنه طول ما فنجانك مليان لما بدك تعبي مي رح تشرشر المي وما رح تستفاد شي، لازم كل يوم الإنسان يفضي فنجانه كأنه هذا اليوم هو اليوم الي خلق فيه".

اقرأ ايضاً : العالم سيودع الذهب والفضة والدولار الأمريكي قريباً .. اكتشاف ثروة جديدة ستقلب الاقتصاد العالمي رأساً على عقب !

وأضافت أن الإنسان حين ينام، يستيقظ في اليوم التالي فرد جديد بعقلية جديدة وتربية مختلفة.

 وسخر المتابع من تصريحات نسرين طافش بالقول: "فعلًا مرات بنسى افضي الفنجان بصحى بلاقيه بشرشر مي لهيك صرت أجلي الجليات قبل ما أنام.. أنا كل يوم إنسان جديد وتركيبة جديدة أنا محدش بتوقعني".

وتابع: "بهديكم طاقة حب وأمل ووجدان على شكل كنادر محبة في صباحاتكم الجميلة".

كما قال عبر خاصية "ستوري" إن هناك دينا جديدا ينتشر بشكل كبير وصفه بـ"دين عبادة الطاقة الكونية"، ولفت إلى أنه من أجل الانضمام إلى هذا الدين، لابد من المشاركة بدورات عند مرشد روحاني ذات تكاليف عالية.

وسخر المتابع من المتحدثين عن الطاقة وأنها تكمن في كل شيء حولنا.

وتفاعلت نسرين طافش مع تعليقاته، وكتبت له بأسلوب ساخر: "ههههه.. مسكين انتبه لتفرقع".

بدوره نشر المتابع لقطة للرسالة، وأرفقها بتعليق: "ملحقتش افضي االفنجان شوفو شو وصلني".

اقرأ ايضاً : صدمة العمر ..لن تصدق ماذا اكتشف عريس سعودي عن زوجته عقب الزفاف مباشرة والمفاجأة في مصير الزوجة الصادم

وكانت الفنانة قد تحدثت أيضًا خلال المقابلة عن تجربة الطلاق التي مرت بها، بعد 5 أشهر من الزواج، من طبيب الأسنان المصري شريف شرقاوي.

وأكدت نسرين طافش أن تجربة الطلاق صعبة جداً، تسببت بابتعادها لفترة وجيزة عن تفاعلها مع متابعيها عبر حساباتها المختلفة على منصات التواصل الاجتماعي.

وقالت: ”ما في طلاق هين، والحياة تجارب لحتى نتعلم، ورب العالمين ما حدد للمرأة كم مرة بدها تتزوج وكم مرة بدها تتطلق، هي تجارب بالنهاية، وكلنا ببداية كل علاقة بنحط توقعات ونوايا جميلة، وإما بصير هاد التفاهم، أو ما بصير".