بعد تأثر النجم حكيم زياش بوفاة والده عندما كان طفلاً واتجه إلى طريق خطير جداً كاد يُضيع عليه حلمه في لعب كرة القدم لم يكن يتخايل يوماً أنه سيصبح أحد افضل اللاعبين العرب في العالم لأن كل تصرفاته كانت تدل على عكس ذلك.
كان لديه طباعاً صعبة في عدم الانضباط لكنه فضّل أن يلحق حلمه وموهبته الكبيرة فرضت نفسها بأرض الملعب لدرجة أن الفتى المولود بهولندا تم استدعائه للعب للمنتخب الهولندي.
كما تمت محاربته من الصحافة الهولندية ووصف قراره باللعب للمغرب ب”الغبي” لكن شخصيته التي حصنتها الأزمات التي مر بها منذ صغره جعلته يتخطى كل ذلك ويثتب نفسه للجميع.
حبه الوحيد في هذه الحياة هي والدته وفي وقت أغلب زملائه يحضرون المناسبات مع حبيباتهم، يحضر حكيم مع أمه التي كان لها فضل كبير في ما وصل إليه.
DamascusMs
تعليقات
إرسال تعليق