تقرير اخباري تم تداوله خلال الساعات الماضية على بعض المواقع الاخبارية ومنها موقع لايف نيوز نقلا عن صحف لبنانية أشار فيه إلى ان ما
يقرب من 6 سنوات مرت على رحيل الفنانة اللبنانية الكبيرة صباح، انتشرت على مواقع التواصل قصة غريبة رواها حارس قبر الشحرورة.
موجات “غامضة” تدور حول الشمس تتحرك بسرعات لا يمكن تفسيرها
ووفقًا لما ذكره حارس المقبرة في تصريحات لصحيفة «النهار» اللبنانية، فقد قال إنه كان يشاهد طوال الفترة الماضية ثعابين تخرج من مقبرة المطربة صباح.
وأضاف حارس المقبرة في تصريحاته لـ «النهار» أنه في بادئ الأمر كان يعتقد أن كل تلك المواقف قد تكون محض تخيلات إلا أنه تأكد من الموضوع وفر هاربا في الأيام القليلة الماضية.
وبالرغم من أن روايات حارس المقبرة لا يوجد عليها أي أجلة، إلا أن تلك القصة انتشرت بشكل كبير في أكثر من مناسبة بعد وفاة المطربة الراحلة صباح، ولكن بعض محبيها شككوا في تلك الواقعة.
وفي سياق مُتصل، أشارت صحيفة «الديار» اللبنانية إلى الواقعة، حيث ذكرت في واحد من التقارير المنشورة على الصحيفة: «أن كل الناس يتناقلون أساطير تُنسب للدين ويصدّقونها ويتأثرون بها و«تغرغر» دموعهم إيماناً حين يقرؤونها،
علماء يؤكدون والصين تنفي.. هل اصطدم صاروخ صيني بالقمر؟
وبما أنّ هذه الأساطير مُلصقة زوراً بالدين، فإنّها قابلة للتصديق أكثر، لذا يصّدق المئات من «المتديّنين» أنّ أفاعٍ تخرج من قبر الصبوحة وأنّ حارس المقبرة هرب من هول ما يشهد عليه، وكلّه طبعاً لأنّها كانت فنانة،
ولأنّها عاشت حياتها وفق معايير لا تُشبه معايير المجتمع الذي يئِد المرأة وهي حيّة ويعيّرها بانتصاراتها ومنها صوتها الذي صار في مفاهيمهم عورة!».
تعليقات
إرسال تعليق