استهلكت ليلى نفسها كثيرًا خلال العام 2024 ولم تترك منبرًا إلا وأطلت من خلاله، بعكس ميشال حايك الذي لا يطل كثيرًا ويلتزم بإطلالة واحدة كل عام لكنه كسر القاعدة هذه المرة حين أطل مع نيشان.
أطلقت سلسلة من توقعاتها الجديدة، لكن هل تصدّقون ادعاءاتها؟
ومن أبرز ما قالته:
مصالحة بين الرئيس سعد الحريري وشقيقه بهاء وسيعمل الإثنان لصالح لبنان ، مشيرة إلى ان الدم لن ينقلب إلى يقلب ماء.
سليمان فرنجية هو الأقرب إلى الرئاسة
دعت البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي والمفتي عبد اللطيف دريان إلى ان ينتبها لصحتهما في الـ 2024 ، لافتة إلى دور بارز سيكون للبطريرك الراعي.
العام 2024 سيبتسم للنائب جان عبيد
العماد جان قهوجي سيكون بريئاً من الاتهامات الموجهة إليه
تظاهرات وفوضى وتغيير في تركيا
ولي العهد السعودي الأمير محمد ين سلمان سيكون الرقم واحد في المنطقة العربية والعالم
سنة 2024 ستكون سيئة وحتى أسوأ من 2024 لا سيما في أميركا وأوروبا، مشيرة إلى ان أمورا إيجابية ستحصل في لبنان وذلك اعتبارا من شهر حزيران حيث ستتحول الأمور إلى الأحسن.
العالم سيتخلص من كورونا وسينجح اللقاح وسيكون فعالا
سر انفجار مرفأ بيروت لن يكشف
اغتيالات وانفجارات ومحاولات اغتيال في لبنان
على حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لأن ينتبه إلى صحته وأمنه
على الرئيس ميشال عون لأن ينتبه إلى صحته ولاسيما من كورونا
طالب رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع والنائب السابق وليد جنبلاط ورئيس المجلس النيابي نبيه بري إلى أن ينتبهوا لصحتهم
لا شيء يلغي الوزير السابق جبران باسيل، وهو ليس خائفًا من شيء وسيظهر ما له وما عليه.
أشخاص من الصف الأول سيدخلون إلى السجن في ما يتعلق بقضايا الفساد
وزراء ونواب خلف القضبان، وزعامات لبنانية ستختفي عن الساحة
الحل والمفتاح بيد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، وسيكون هناك اتفاقيات بقيادة حزب الله ستكون لصالح لبنان.
دور رئيس حزب الكتائب سامي الجميل سيكبر
الثورة عائدة وبتنظيم أفضل
سنة 2024 سنة الحرائق المفتعلة في العالم وشخصيات مهمة في لبنان والعالم قد يختفون أو سيكونون في ذمة الله وهم نحو 20 شخصية.
إن سنة 2024 ستكون سنة الحرائق المفتعلة بالأماكن المقدسة
سوريا ستتعافى
أخشى على صحة الرئيس الأمريكي المنتخب حو بايدن، وكذلك على صحة ترامب
أرى أن الدور الأقوى في المنطقة للعام خلال القادم سيكون للمملكة العربية السعودية وليس تركيا.
السعودية ستكون أوروبا الثانية في عام 2024
ستشهد تركيا مظاهرات وفوضى تؤدي إل تغيير سياسي.
تعليقات
إرسال تعليق