ترك الفنان السوري الراحل عمر حجو فراغاً كبيراً في الدراما السورية بعد رحيله، كيف ولا وهو أول من أسس فرقة مسرحية في سورية على الرغم من عدم استكمال دراسته.
خبر راااائع للسوريين الف مبروووك بوادر الفرج 😍 .. اضغط هنا
كما أنه أبدع في تقديم العديد من الأدوار على الرغم من عدم استكمال دراسته، لكنه استطاع أن يدخل الفن من أوسع أبوابه.
أهم 10 معلومات رصدتها منصة دراما تريند عن الفنان السوري عمر حجو؛
1_ ولد الفنان السوري عمر حجو في مدينة حلب عام 1931، والده كان يتقن اللغة الفرنسية لعمله السابق ضمن الجيش الفرنسي.
2_حاول عمر حجو استكمال دراسته، إلى أن قيام الحـ.رب العالمية الثانية حالت دونهما، وهاجر إلى منطقة دركوش هـ.رباً مع عائلته.
ولم يحصل إلا على الشهادة الابتدائية، وتوقف بعدها عن الدارسة بسيب تجاوز سنه المرحلة الإعدادية متجهاً نحو المسرح.
3_ تزوج الفنان السوري عمر حجو من فتاة خارج الوسط الفني، وأنجب ولدان الأول مخرجاً من الطراز الرفيع الليث حجو والثاني سالم حجو.
4_ استطاع حجو تأسيس فرقة للهواة منذ انطلاقته باسم “الفنون الشعبية” مع الفنان عبد المنعم اسبر عام 1956.
5_ أثار عمر حجو غضب السفارة الأمريكية في دمشق منذ عرض أولى مسرحياته التي تحمل عنوان “مبدأ إيزنهاور” التي عرضت تزامناً مع العـ.دوان الثلاثي على مصر.
وقدمت السفارة الأمريكية في دمشق اعتراضا على العرض المسرحي، وطالبت بإيقافه ووضع حد للقائمين عليها.
6_ ساهم الفنان السوري في تأسيس الإذاعة والتلفزيون في سورية في ستينيات القرن الماضي، بالإضافة إلى تاسيس المسرح القومي ونقابة الفنانين.
7_ اشتهر عمر حجو في العديد من المسرحيات التي شارك بها إلى جانب نهاد قلعي ودريد لحام، بالإضافة إلى الأعمال التلفزيونية التي أدى فيها اللهجة الحلبية في العديد من الأعمال منها “سيرة آل الجلالي”.
8_ حصل خـ.لاف كبير بين عمر حجو وبين الفنان دريد لحام على الأجر المادي في مسرحية “صانع المطر” الاي كان أحد أبطالها عام 1992.
9_ عرّف الفنان السوري عمر حجو عن نفسه في اخر لقاء له بأنه تعلم في الحارة التي تربى بها، مؤكداً بأنه كان ينقل كل ما يراه إلى خشبة المسرح وأنه لا يعرف شكسبير.
10_ غادر الفنان السوري الحياة عام 2015، بعد معـ.اناة طويلة مع مرض عضال أصـ.ابه تاركاً خلفه فراغاً كبيراً في الوسط الفني.
من لم يستلم إشعار استلام اسطوانة الغاز ومخصصات البنزين شركة تكامل عدلت تطبيقها .. اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق