نفى مدير مكتب دفن الموتى في دمشق فراس ابراهيم وجود عمليات بيع أو تأجير للقبور في دمشق، موضحاً أنه لا يوجد قانون محدد لهكذا تصرف.
هل تزيد الرواتب خلال الأيام القادمة ؟! اليكم الجواب 🇸🇾.. اضغط هنا
وبين ابراهيم ، لبرنامج “المختار” الذي يبث عبر إذاعة “المدينة FM” وتلفزيون الخبر، أن “ما هو منتشر يدعى استضافة وهو أمر مسموح بين الأقارب وبشروط معينة يحددها صاحب المدفن”.
وقال إنه “من شروط الاستضافة، مرور 5 سنوات على الوفية، وأن يكون الدفن بوجود الورثة وصاحب المدفن”.
وعن الحلول الموضوعة في ظل امتلاء المقابر في دمشق، أشار ابراهيم إلى وجود مقابر جديدة في منطقتي نجهة وعدرا، مبيناً أن سعر القبر في منطقة نجها يصل إلى 30 ألف ليرة وهو سعر رمزي، بحسب وصفه.
ولفت إلى أن سكان دمشق يحبذون الدفن ضمن المدينة وهو أحد أسباب عزوفهم عن المقابر في نجها رغم امتلاء المقابر الموجودة في دمشق حيث لا يوجد غير قبور الاستضافة، بحسب قوله.
يذكر أن عدد المقابر في دمشق يصل إلى 33 مقبرة، وكانت عدة تقارير ذكرت، في وقت سابق، أن اكتظاظ تلك المقابر رفع من أسعار القبور إلى ما يقارب العشرة ملايين ليرة للقبر الواحد.
واخيراااا خبر مُبشر للشعب السوري سيفرحكم جداً ..💛 .. اضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق