تحدث الفنان السوري “محمد حداقي” عن العديد من الأمور حول حياته وتفاصيل طفولته والتي كان فيها عرضة للسخرية من قبل زملائه.
حداقي قال في لقاء تلفزيوني رصدته منصة “درا.ما تر.يند” أنه عاش طفولته في ليبيا وعندما عاد إلى سوريا كانت لهجته مختلفة وغريبة.
وأشار إلى أن وضع عائلته المادي لم يكن جيداً، ما تسبب له الحرمان في بعض الأشياء، التي بدا يهتم كثيراً بها حفاظاً عليها عند تواجدها.
وقال أنه بدأ العمل وهو في سن السابعة مع أحد أقاربه في “البلا.ط”، ثم عمل دهاناً ليعمل بعدها على “بس.طة” للبيع في سوق الحميدية.
حداقي قال أنه لا يفرق بين النساء والرجال في الصداقة، مشيراً إلى أن لديه صديقات يقتنع بوجهة نظرهن كثيراً ويشاورهن في بعض الأمور.
وأضاف أنه يحب صحبة “الكلاب” ويشعر أنه قريب منهم ويمتلك “نفس النفسية”، مضيفاً أن قرينه من الحيوانات هو “الكلب” أو الذئب كأبعد تقدير.
وعن حياته الزوجية وطلاقه لمرتين، أوضح أن الطلاق كان بطريقة ودية وبإرادة الطرفين، مشيراً إلى أنه كان حلاً للمشكلات بينه وبين زوجتيه.
وأقـ.ـر بأنه ظ.لم زوجته الثانية الإعلامية “سيدرا أتاس.ي”، لأنه تزوجها وهي بسن صغيرة، مقراً بأنه شخص صعب التعامل معه بعض الشيء.
وأكد على أنه لا يزال يحبها ملمحاً إلى إماكنية عودتها لبعض، قائلاً أن سبب الطلاق كان قرار الأتاسي بالسفر لمدة طويلة خارج البلاد.
تعليقات
إرسال تعليق