مدير عام السورية للمخابز زياد هزاع لـ نينار اف ام:
- لا ننفي وجود ازدحام على الأفران، لكنه انخفض مقارنة بالأسبوع الماضي، وقمنا بجولات صباحية اطلعنا فيها على سير عملية البيع في الأفران.
- تداخلت عوامل متنوعة في مسببات هذا الازدحام أهمها #زيادة_الطلب على الربطات وتحديداً الأربع ربطات من قبل بعض المواطنين، بالإضافة إلى استغلال فارق السعر بين الخبز التمويني المدعوم، حيث يساوي الكيلوغرام الواحد 38 ليرة سورية بينما كيلو الخبز العلفي أو اليابس" 250 ليرة.
- تم ضبط حالات تهريب دقيق تمويني مؤخراً، ونحن نلبي نصف احتياج القطر العربي السوري بحوالي 800،000 طن سنويا بينما يتولى القطاع الخاص الكميات الأخرى.
- تم تسجيل 1780 ضبط تمويني لمصادرة ما يعادل 2600 طن أي أن هذه الكمية لم تخبز، وبالتالي لم توفر للمواطنين ما يؤدي إلى نقص في تأمين الحاجة.
- المخابز تعمل على مدار الساعة للتخفيف من الازدحام وتم زيادة كميات إضافية.
- واقع #الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة أدى إلى حدوث أعطال في الآليات على مستوى خطوط الإنتاج، وهناك صعوبة في إصلاح هذه الخطوط بسبب ارتفاع سعر قطع التبديل أو حتى عدم توافرها بالجودة المطلوبة، ونعمل على تأمين قطع تبديلية إضافية رغم ارتفاع أسعارها والظروف الصعبة في الحصول عليها.
- نقوم الآن بإحداث مخابز جديدة بانتشار أفقي كما نقوم بصيانة دورية ومباشرة لخطوط الإنتاج، ويتم التواصل حالياً مع وزارة الكهرباء لإمدادنا بخطوط مباشرة كي لا يحدث انقطاع.
- تتعرض المولدات في المخابز إلى أعطال، والمولدات الاحتياطية أصبحت مكلفة وأحيانا تواتر الكهرباء يكون ضعيف أو غير كافي لتشغيل الآليات.
هام : موعد عودة مطار دمشق الدولي للعمل اضغط هنا
- كل هذه المشاكل ليست من ذنب المواطن، ونحن نحاول أن نؤمن الأفضل بالتعاون مع وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك.
- تشهد عدد من المخابز ازدحاماً غير مسبوق حتى في حالات غير الأزمة هذه، وذلك بسبب الجودة العالية التي تقدمها.
- نعمل ضمن مسارين، الأول ضمن الإمكانيات الإضافية من الدقيق الموزع للمخابز العاملة على مستوى المحافظات الخاصة في مدينة دمشق وتداخل عملها مع مخابز القطاع الجنوبي، فيما يعتمد المسار الثاني على الورش الخاصة لصناعة خطوط الإنتاج بشكل سريع جداَ.
- نعمل على إحداث مخابز جديدة بأسرع وقت ممكن لتخفيف الضغط والازدحام.
أخبار العاصمة دمشق - مخابز دمشق -
للمزيد من الأخبار العاجلة انضموا الى قناتنا على التلجرام عن طريق الضغط هنا
تعليقات
إرسال تعليق